حلب

  لبعض عائلات حلب، كل ما يمكن فعله هو التمسك بالأمل
مثل العديد من الآخرين في سوريا ، خسرت خالدية كل شيء ، باستثناء حفيدتيها الصغيرتين اللتين تكافح من أجل تربيتهما.
تعيش مريم، الطفلة ذات السنوات الثلاث مع زوجة أبيها أمل، 36 عاماً، في منطقة السفيرة/ حلب، حيث نزحوا إليها إثر سيطرة داعش على مدينتهم دير الزور. حتى هذه اللحظة لا تعلم أمل شيئاً عن مصير زوجها، والد مريم، وهي الآن تقوم برعاية الصغيرة مريم إلى جانب أولادها الثلاثة.
مريم من سوريا
"ما يشغل ذهني يومياً في الصباح الباكر هو مقدار المشقة التي سأتعرض لها خلال رحلتي لتأمين المياه."
أوكسفام سوريا
فيديو| قامت منظمة أوكسفام ببناء مراحيض وحمامات للمدنيين الذين يعيشون في البنايات غير الجاهزة في مدينة حلب. وبعد سته أشهر، تحولت جميعها إلى ركام بسبب القتال.
اشترك ب RSS - حلب