زادت ثروة أصحاب المليارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا منذ بدء إنتشار الوباء بما ياقرب 10 مليار دولار، أي ما يكفي لدفع فاتورة إصلاح الدمار الذي سببه الانفجار في بيروت
قد يكلّف تلقيح نصف البشريّة الأشدّ فقرًا - أي 3.7 مليار شخص - ضدّ فيروس كورونا أقلّ من الأرباح التي تجنيها شركات الدواء الكبيرة في غضون أربعة أشهر وفق ما أعلنته منظّمة أوكسفام اليوم.
وقد يصبح الفيروس كارثيًّا على الأشخاص في المناطق التي ضربتها النزاعات، مثل اليمن وسوريا وجنوب السودان، ولا سيما على الذين يعانون أصلًا من سوء التغذية وأمراض مثل الكوليرا