الحرب في سوريا

تحذر خمسة عشرة منظمة إغاثة من أزمة إنسانية في شمال شرق سوريا

حذر ت منظمات إغاثية من تعرض المدنيين بشمال شرق سوريا للخطر ومن إحتمالية عدم وصول المساعدات الإنسانية لهم جراء إطلاق عملية عسكرية جديدة في المنطقة. أفادت التقارير الواردة من العاملين بالإغاثة الإنسانية على الأرض أن العديد من المدنيين قد بدأوا في مغادرة المنطقة بالفعل وأن بعض الخدمات الحيوية قد توقفت...

يجب أن يركز مؤتمر سوريا في بروكسل على المساعدات وزيادة التعهدات والمساءلة

يجب على المانحين والحكومات إحداث التغيير لملايين السوريين المستضعفين من خلال متابعة الالتزامات السابقة لحماية النازحين وتمويل المساعدات الإنسانية الحيوية.

مريم الطفلة من حلب

تعيش مريم، الطفلة ذات السنوات الثلاث مع زوجة أبيها أمل، 36 عاماً، في منطقة السفيرة/ حلب، حيث نزحوا إليها إثر سيطرة داعش على مدينتهم دير الزور. حتى هذه اللحظة لا تعلم أمل شيئاً عن مصير زوجها، والد مريم، وهي الآن تقوم برعاية الصغيرة مريم إلى جانب أولادها الثلاثة.

لا أمل في كسب الدخل للمرأة السورية في الأردن

في الوقت الذي يتجمع فيه المجتمع الدولي وصناع القرار في بروكسل الإسبوع المقبل لمناقشة الاستجابة للأزمة السورية، العديد من اللاجئين في الأردن ينتظرون الحل لمعانتهم.

منصور من حلب

منصور، 65 عاماً، أحد المهجرين داخلياً في حلب والذين تلقوا دعماً من منظمة أوكسفام من خلال تركيب أحد الخزانات الـ 450 في عدة منازل في المدينة

حسن، 15 عاما، أثناء ملء علبتين من بئر عام في أحد أحياء حلب، لتأمين حاجة والدته وأخته من ماء الشرب.

حسن في رحلته اليومية للحصول على مياه نظيفة لعائلته في حلب

ينطلق حسن ذو الخمسة عشر عاماً في رحلته اليومية ليملأ وعائين من الماء من أقرب بئر عام، ويعود إلى منزله الذي يعيش فيه مع أمه وأخته في حلب

مريم توفر المياه لعائلتها بمساعدة أوكسفام

"ما يشغل ذهني يومياً في الصباح الباكر هو مقدار المشقة التي سأتعرض لها خلال رحلتي لتأمين المياه."

رد المنظمات الدولية بشأن إدلب وملتقى المجتمع الدولي في بروكسل

رد المنظمات الدولية بشأن إدلب و مؤتمر مستقبل سوريا والمنطقة في بروكسل

سلطانة في البحث عن ملاذ آمن لها ولأطفالها الخمس

ضطرت سلطانة، وهي أم لخمسة أطفال، أن تبيع خاتم زفافها لتدفع تكلفة فرارها وعائلتها من نيران الحرب في سوريا والوصول إلى ملاذ آمن في لبنان

مباحثات السلام السورية يجب أن تضمن رفع القيود المفروضة على دخول المساعدات الانسانية

مع بدء مباحثات السلام بين الحكومة السورية وجماعات المعارضة في أستانا بكازاخستان، ما زال ٧٠٠ ألف إنسان داخل سوريا – منهم من الأطفال – عالقين في المناطق المحاصرة بلا أي إمدادات من المواد الأساسية التي تقيم أودهم، وذلك بحسب الأمم المتحدة. وقد وصلت بعض المجموعات بالعدد إلى مليون إنسان. إن...

مستقبل ينعم بالمساواة